اختتام حملة "شجرة الاماني" بتحقيق جميع اماني الاطفال ذوي الاعاقة المنتفعين من الحملة
تاريخ الحدث:
19 كانون الأول 2016
اختتمت غرفة تجارة و صناعة محافظة بيت لحم حملة "شجرة الاماني" وذلك بتحقيق اماني 165 طفلا من ذوي الاعاقة في 5 مؤسسات من محافظة بيت لحم باحتفالية بسيطة في كل مؤسسة، حيث تم اختتام الحملة بتحقيق اماني اطفال مدرسة الشروق المكفوفين، و اطفال برنامج الطفل المقدس، و اطفال مدرسة سيرا. و كان قد سبق ذلك تحقيق اماني اطفال كل من مؤسسة "افتا" و مؤسسة بيت الرجاء.
و عبّر مدراء المدارس و المؤسسات المنتفعة من الحملة عن امتنانهم و شكرهم و تقديرهم للغرفة التجارية على هذه المبادرة و طالبوا المجتمع المحلي بتقديم المساعدة لهؤلاء الاطفال و للمؤسسات لكي تستمر بتقديم خدماتها المميزة في تاهيل الاطفال ذوي الاعاقة.
و قد شارك في تحقيق الاماني رئيس و اعضاء مجلس ادارة الغرفة التجارية اضافة الى عدد من افراد الطاقم التنفيذي، و رافقت الصحافة فعاليات التوزيع ولذلك لرصد الفرحة و الابتسامة التي رسمت على وجوه الاطفال اثناء تحقيق امانيهم، حيث عبّر الاطفال عن سعادة بالغة و امتنان كبير لتحقيق امانيهم حيث رفعوا لافتات شكر و تقدير للغرفة التجارية على هذه المبادرة.
و من الجدير بالذكر ان الحملة قد انطلقت في الاسبوع الاول من شهر تشرين ثاني و هدفت الحملة الى رسم الابتسامة على وجوه الاطفال ذوي الاعاقة، و تعزيز التواصل بين الغرفة التجارية و مؤسسات المجتمع المحلي و تعزيز دور الغرفة التجارية في المجتمع المحلي و مجتمع الاعمال من خلال واجباتها ضمن المسؤولية الاجتماعية، و قد حظيت الحملة بتغطية كبيرة من وسائل العلام المرئية و المسموعة مما ادى الى تفاعل المجتمع المحلي بشكل كبير و تحقيق اماني جميع الاطفال المنتفعين منها حيث تمكنت الغرفة التجارية بتبرعات سخية من اهل الخير من تحقيق اماني الاطفال الصم من مؤسسة "افتا"، و اماني اطفال كل من مدرسة الشروق للاطفال المكفوفين، و اطفال بيت الرجاء ذوي الاعاقات الحركية و العقلية، اضافة الى اطفال من مدرسة سيرا ممن يعانون من بطىء التعلم، اضافة الى اطفال برنامج الطفل المقدس. كما قدمت الغرفة التجارية بمساعدة اهل الخير بعض المواد التموينية و مواد التنظيف لقسم الداخلي في مدرسة افتا للمساهمة في تخفيض المصاريف التشغيلية و لو بجزء بسيط، حيث ان اقساط الاطفال لا تكفي لسداد تكاليفهم على المؤسسة.
تلخصت فكرة الحملة بجمع اماني الاطفال ذوي الاعاقة من خلال المؤسسات الرسمية و تعليقها على شجرة في مدخل الغرفة التجارية ضمن حملة تم الاعلان عنها على وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بالغرفة و صفحتها الالكترونية، بحيث يتم اختيار امنية عشوائية عن الشجرة و تحقيقها للطفل او التبرع بقيمتها للغرفة و تقوم الغرفة بتحقيق الامنية، و قد انحصرت اماني الاطفال بالالعاب و القرطاسية و الملابس.
و خلال تحقيق اماني اطفال مؤسسة "افتا" افاد د. سمير حزبون رئيس مجلس ادارة الغرفة التجارية ان الحملة تهدف الى رسم الابتسامة على وجوه الاطفال ذوي الاعاقة، و تعزيز التواصل بين الغرفة التجارية و مؤسسات المجتمع المحلي و تعزيز دور الغرفة التجارية في المجتمع المحلي و مجتمع الاعمال من خلال واجباتها ضمن المسؤولية الاجتماعية، كما اضاف ان هذه الفئة من المجتمع من اكثر الفئات التي تحتاج الى دعم و مساعدة خاصة من مجتمع الاعمال، و حثّ اعضاء الهيئة العامة و المجتمع المحلي على تحمل المسؤولية تجاه هذه الفئة من المجتمع، كما اكد على ضرورة دعم المؤسسات التي تقدم خدمات مميزة لتاهيل هؤلاء الاطفال.
من ناحيتها، افادت نائب المدير العام فيروز خوري و التي بادرت بفكرة هذه الحملة، ان المسؤولية الاجتماعية من اولويات الغرفة التجارية حيث تسعى الغرفة دائما الى تنظيم فعاليات بمناسبات مختلفة لدعم الفئات المهمشة في المجتمع من خلال التواصل مع المؤسسات المعنية، كما اضافت ان تغيير نمط الحملات و جعلها اكثر متعة من مجرد جمع التبرعات قد يحث الناس على المساهمة و التفاعل بشكل اكبر. كما اثنت على تفاعل بعض اعضاء الهيئة العامة مع جميع الحملات الخيرية التي تقوم بها الغرفة التجارية و اهتمامهم الدائم بفعل الخير و تقديم المساعدة.
و عبّر مدراء المدارس و المؤسسات المنتفعة من الحملة عن امتنانهم و شكرهم و تقديرهم للغرفة التجارية على هذه المبادرة و طالبوا المجتمع المحلي بتقديم المساعدة لهؤلاء الاطفال و للمؤسسات لكي تستمر بتقديم خدماتها المميزة في تاهيل الاطفال ذوي الاعاقة.
و قد شارك في تحقيق الاماني رئيس و اعضاء مجلس ادارة الغرفة التجارية اضافة الى عدد من افراد الطاقم التنفيذي، و رافقت الصحافة فعاليات التوزيع ولذلك لرصد الفرحة و الابتسامة التي رسمت على وجوه الاطفال اثناء تحقيق امانيهم، حيث عبّر الاطفال عن سعادة بالغة و امتنان كبير لتحقيق امانيهم حيث رفعوا لافتات شكر و تقدير للغرفة التجارية على هذه المبادرة.
و من الجدير بالذكر ان الحملة قد انطلقت في الاسبوع الاول من شهر تشرين ثاني و هدفت الحملة الى رسم الابتسامة على وجوه الاطفال ذوي الاعاقة، و تعزيز التواصل بين الغرفة التجارية و مؤسسات المجتمع المحلي و تعزيز دور الغرفة التجارية في المجتمع المحلي و مجتمع الاعمال من خلال واجباتها ضمن المسؤولية الاجتماعية، و قد حظيت الحملة بتغطية كبيرة من وسائل العلام المرئية و المسموعة مما ادى الى تفاعل المجتمع المحلي بشكل كبير و تحقيق اماني جميع الاطفال المنتفعين منها حيث تمكنت الغرفة التجارية بتبرعات سخية من اهل الخير من تحقيق اماني الاطفال الصم من مؤسسة "افتا"، و اماني اطفال كل من مدرسة الشروق للاطفال المكفوفين، و اطفال بيت الرجاء ذوي الاعاقات الحركية و العقلية، اضافة الى اطفال من مدرسة سيرا ممن يعانون من بطىء التعلم، اضافة الى اطفال برنامج الطفل المقدس. كما قدمت الغرفة التجارية بمساعدة اهل الخير بعض المواد التموينية و مواد التنظيف لقسم الداخلي في مدرسة افتا للمساهمة في تخفيض المصاريف التشغيلية و لو بجزء بسيط، حيث ان اقساط الاطفال لا تكفي لسداد تكاليفهم على المؤسسة.
تلخصت فكرة الحملة بجمع اماني الاطفال ذوي الاعاقة من خلال المؤسسات الرسمية و تعليقها على شجرة في مدخل الغرفة التجارية ضمن حملة تم الاعلان عنها على وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بالغرفة و صفحتها الالكترونية، بحيث يتم اختيار امنية عشوائية عن الشجرة و تحقيقها للطفل او التبرع بقيمتها للغرفة و تقوم الغرفة بتحقيق الامنية، و قد انحصرت اماني الاطفال بالالعاب و القرطاسية و الملابس.
و خلال تحقيق اماني اطفال مؤسسة "افتا" افاد د. سمير حزبون رئيس مجلس ادارة الغرفة التجارية ان الحملة تهدف الى رسم الابتسامة على وجوه الاطفال ذوي الاعاقة، و تعزيز التواصل بين الغرفة التجارية و مؤسسات المجتمع المحلي و تعزيز دور الغرفة التجارية في المجتمع المحلي و مجتمع الاعمال من خلال واجباتها ضمن المسؤولية الاجتماعية، كما اضاف ان هذه الفئة من المجتمع من اكثر الفئات التي تحتاج الى دعم و مساعدة خاصة من مجتمع الاعمال، و حثّ اعضاء الهيئة العامة و المجتمع المحلي على تحمل المسؤولية تجاه هذه الفئة من المجتمع، كما اكد على ضرورة دعم المؤسسات التي تقدم خدمات مميزة لتاهيل هؤلاء الاطفال.
من ناحيتها، افادت نائب المدير العام فيروز خوري و التي بادرت بفكرة هذه الحملة، ان المسؤولية الاجتماعية من اولويات الغرفة التجارية حيث تسعى الغرفة دائما الى تنظيم فعاليات بمناسبات مختلفة لدعم الفئات المهمشة في المجتمع من خلال التواصل مع المؤسسات المعنية، كما اضافت ان تغيير نمط الحملات و جعلها اكثر متعة من مجرد جمع التبرعات قد يحث الناس على المساهمة و التفاعل بشكل اكبر. كما اثنت على تفاعل بعض اعضاء الهيئة العامة مع جميع الحملات الخيرية التي تقوم بها الغرفة التجارية و اهتمامهم الدائم بفعل الخير و تقديم المساعدة.